أجرينا مقابله مع أ . أحمد عطيه مؤسس الموقع والمدير التنفيذى عن طريق سكابى ليشرح لنا فكرة مشروعه .
من هو أحمد عطيه ؟
مواطن مصرى خريج كلية علوم لدى طموحات كبيره بخصوص التجاره الالكترونيه .
هل فى المعرض هو أول مشاريعك ؟
لا فأول مشروع أنشئته هو شركة جروبب وهى شركه متخصصه فى مساعدة المواقع الالكترونيه فى أولى خطوات البدايه لها فنحن نقدم خدمات التسويق
وادارة الاعمال لهذه المواقع مثل مواقع الفنانين , المجلات الرياضيه و مواقع التجاره الالكترونيه .
أذا من هنا جاءت فكرة فى المعرض ؟
فكرة فى المعرض هى فكره موجوده بالفعل فى كل دول العالم فهى تندرج تحت تصنيف المتاجر الالكترونيه ولكن نحاول ان ننفرد قليلآ
بان يكون مخزون المنتجات تحت تصرفنا بشكل مباشر لتفادى مشكله نفاذ المنتجات المفاجئه .
وهل تم تحقيق هذا ؟
حاليآ يوجد بعض المنتجات المعروضه على فى المعرضيوجد
منها مخزون فعلى ويدار بشكل مباشر من خلالنا ونحاول ان يكون باقى المنتجات
لها قاعدة بيانات مشتركه مع المورديين لتفادى خسارة الطلبات الملغه بسبب
المخرزون .
لماذا تركز على فكرة المخزون الفعلى ؟
كل المتاجر الالكترونيه الاقليميه
تواجه مشكلة نفاذ المنتجات بشكل مفاجىء من المورديين ويحدث ذلك بدون تحديث
سريع للمنتجات لذا نعمل حاليا على تفادى المشكله بالتعامل مع المورد بشكل
حصرى وحدث هذا مع بعض المنتجات لدينا ونعمل بجهد كبير لتحديث سريع لباقى
المنتجات لان هذا الامر هام جدا فقد يسبب أزعاج للعملاء وهو ما نحاول
تفاديه .
ما هى خطط التسويق للموقع ؟
منذ لحظة الانطلاق وانا اسوق
للمواقع بنفسى بناء على خبرتى فى التعامل مع المتاجر الالكترونيه والحمد
لله النتائج طيبه وأتمنى ان تكون خطوة الشركه بيننا بخصوص التسويق
الالكترونى ( فى المعرض & محمد كرم ) تزيد من أنتشار الموقع ونصبح مرجع اساسى للمشترى المصرى من الانترنت وأن شاء الله ننطلق للعميل العربى .
هل يوجد ما يميز الموقع ؟
بالطبع يوجد لدينا نظام ترويجى
مميز عن باقى الانظمه فهو يرتبط بالمنتج بشكل لصيق فيمكن لاحد المشتركين ان
يروج لمنتج له خبره واسعه فى كيفية التسويق لنوعيه معينه من المنتجات فهذا
الامر مفيد جدآ له وللموقع ويجد لدى خبر سار فاليوم تحديدآ قمنا بزيادة
نسبة مشاركة الاباح من 10% الى 20 % -شرح نظام الترويج سيكون فى مقاله
منفصله .
أخيرآ ما هى أمانيك ؟
أتمنى فى الفتره المقبله أن يصبح فى المعرض أحد المتاجر الالكترونيه الاساسيه فى السوق المصرى ثم ننطلق الى السوق الاقليمى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق